الإثنين 18 نوفمبر 2024

زوجت على زوجتي

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

بيتك وسكنت معي ولم ترتاح مع زوجتي .. حتى خطبها جارنا فاصرت على الزواج منه بحجة انك لاتريدها الان...
ولاتدري اين تذهب..
ډخلت شقتي ورميت نفسي على السړير باكيا كطفل صغير....شعرت بمدى خسارتي...ڼدمت ولات ساعة مندم...
.....تركت الشقة وسكنت مع زوجتي في بيتي بعد ترميمه
والتي انجبت ولدان توامان ثم بنت
فصار عندي ثلاث اطفال خلال سنتين
زوجتي انشغلت عني باطفالها. . والذين شغفوها حبا.. كثرت طلباتها حليب حفائظ مستشفى.....وانا كبرت على هذه الامور فقد تعديت الستين...وهي في الثلاثين....احضرت لها خادمتين احداهما مربية كي تتفرغ لي...فتفرغت ولكن ليس لي. بل لوظيفتها..واهلها واخواتها وصديقاتها وحفلاتها ....ودائما ماتذكرني بفارق السن بيننا وان اراعي هذا الامر...استسلمت لواقعي المر...وصرت اكثر ايامي وحيدا.....
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ذهبت للعمرة طلبا للراحة عند بيت الله الحړام..وبالطبع لوحدي ورايت الفرحة على وجه زوجتي عندما اخبرتها....فهي تريد الفكاك مني باي طريقة....
وصدفة التقيت بابي فهد وكان يسكن بنفس الفندق الذي اسكن فيه . سلم علي ... وانا مذهول مما اراه..فقد تغير كثيرا صحته تحسنت كثيرا
ازداد وجهه اشراقا...
واخبرني انهم يقيمون منذ شهر في مكة.....ودعته
...وجررت خطواتي الى الحرم
وقبل الصلاة بقليل . رايته يدخل ممسكا بيد جوهرتي الثمينة وهي متمسكة بذراعه وتهمس له وهو يبتسم كما كانت تفعل معي سابقا
نظرت اليهم وتنهدت بحسرة
ثم توجهت وصليت داعيا ربي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اللهم رضني بقضائك
انتهى...
درس واقعى لاى راجل متخيل انه ممكن عادى جدا يبيع مراته فى لحظة علشان هيبدا حياته من جديد مع واحده تانيه ويرمى كل سنين العمر على الارض لازم كل راجل يفهم انه ممكن يفكر انه الكسبان لكن فى النهاية ممكن يطلع هو الخسران
اذا أتممت القراءة علق بما يحلو لك 
هذه المنشورات رحمة علي روح امي وجميع المؤمنين والمؤمنات كلهم اجمعين نسالكم الدعاء وبارك الله فيكم
ليستمر وصول منشوراتنا اليكم
فضلا اترك تعليق بذكر الله

انت في الصفحة 2 من صفحتين