احبيبته
لابس لبس ظابط نزل من العربية وقرب منهم وسمع صدمة عمرة واخر حاجة اتمنى يسمعها فى حياته
والدة الشحنة دى لازم تعدى سليمة مش عايز غلط
الظابط ياباشا احنا بقالنا سنين مع بعض متقلقش البنات هيعدوا عن طريق المينا وكمان صفقة الاسمنت هيستخدموها فى بناء تجمع كبيير بيضم عدد كبير من الناس يعنى ضربتنا المرة دى كبيرة
باااااك
طارق بحزن تعرف
ان اول معرفت بالحقيقة دى جيتلك على طول وعرفت ان ابويا تبع الماڤيا الاعضاء وكمان كله همة يدمر الناس ويقتلهم
طارق للاسف البنت اللى كان بيتكلم عليها مع الظابط هى نفسها ريم وسأومنى عليها يا اقبل بنت خالتى يا اطلق ريم ولو طلقتها هيتأجر فيها وانا مش هستحمل اخسرها
حازم ساومك عليها ازاى يابنى وهو ميعرفش ان انت عارف حقيقتة
طارق لانه ببساطة مراقب كل تحركاتى
طارق لا متقلقش الواد اللى عينة المرة دى من رجالتى بيوصلة اللى انا عايز اوصلهولة بس
وفجاؤة رن تليفون حازم بيعلن عن اتمام المهمة
حازم وهو بيطبطب على كتف طارق جاهز يابطل
طارق بحزن النهاردة كل حاجة هتنتهى وسعد علوان هينتهى للابد
عند ريم كانت بټعيط بهستريا
حقا ما يحدث هو المرعب بحد ذاتة اما كنتى تبكين الان على فقدان حبيبك ولما الان تضحكين ايتها الفتاه حقا يالغرابتك
ريم كانت لسة مستمرة فى الضحك وفجاءة الباب خبط فتحت لاقت شاب ثلاثينى حضنتة
الشاب واخيرا زوجك غار
ريم بمياعة وتفتح ازار قميص ذالك الشاب اي بقا احنا هنقضى الوقت فى الكلام عنة ولا اى ولا انا مبقتش حلوة
زي الاول
الشاب بوقاحة دا انتى تعجبى الباشا ياباشا يلا بينا نتدلع