ابنه الجن
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ملوك الدنيا ام هو نبي مرسل من الله
سورة النمل قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون 34 وإني مرسلة إليهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون 35
فارسل اليها سليمان عليه السلام رساله
سورة النمل فلما جاء سليمان قال أتمدونن بمال فما آتاني الله خير مما آتاكم بل أنتم بهديتكم تفرحون 36 ارجع إليهم فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها ولنخرجنهم منها أذلة وهم صاغرون 37
ثم اجتمع سليمان عليه السلام بجنوده من الجن والانس والطير الخ
وقال لهم
سورة النمل قال يا أيها الملأ أيكم يأتيني بعرشها قبل أن يأتوني مسلمين 38 قال عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك وإني عليه لقوي أمين 39 قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كريم 40
ولكن الذي اعطاه الله علم الكتاب واكيد هو من البشر ولكن بعلم الله سبحانه
انا اتيك بعرشها قبل ان تغمض عينك يعني جزء من الثانيه
فشكر سليمان الله علي هذه النعمه
فأمر سليمان عليه السلام ان ينكروا لها عرشها يعني يغيروا مظهره
وعندما جاءت ونظرت الي عرشها وسالوها اهو عرشك
انظر الي اجابتها والدبلماسيه في اجابتها قالت كأنه هو !! فان كان ليس هو فاجابتها صح وان كان هو فاجابتها ايضا صح
سورة النمل قيل لها ادخلي الصرح
فلما رأته حسبته لجة وكشفت عن ساقيها قال إنه صرح ممرد من قوارير قالت رب إني ظلمت نفسي وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين 44
انظر الي كبريأها جعلت منزلتها بمنزلة سليمان عليه السلام يعني انا وسليمان عليه السلام نبي الله اسلمنا معنا