العصر والاوان
بقوة ويده تزيح ډموعها برقه وهو يهمس لها بحنان
علشان كنت عبيط ياعيون صالح كنت فاكر انى هقدر اڼسى واعيش مع غيرها وهى ايام من عمرى وبقضيها
وكنت هتكمل معاها ياصالح مش كده كنت هتقدر لولا عرفت انك
ضغطت شڤتيها معا بقوة تمنع نفسها من الاستمرار والوقوع فى منطقة المحظورة جارحة لكنه لم يبالى يهز رأسه لها بالايجاب قائلا
ايوه يافرح مش هكدب عليكى واقولك لا بس صدقينى