قصه رائعه
لقد استخدم البروفيسور داني هيلمان ناتاويجاج وفريقه أحدث تقنيات الرادار الجيولوجي والتصوير المقطعي الزلزالي وتقنيات الحفر لكشف الأسرار المدفونة في هذا اللغز. وما اكتشفوه لا يقل عن المذهل فالطبقة العليا تتباهى بأعمدة حجرية وجدران وممرات ومساحات واسعة بينما تكمن أسفلها مباشرة على عمق يتراوح بين 3 إلى 10 أقدام كتل من البازلت العمودي. لكن الأمر لا يتوقف عند هذا الحد. وإذا حفرنا إلى عمق 50 قدما فسوف نجد طبقة ثالثة ثم نكتشف طبقة رابعة تتألف من صخور بازلتية من الواضح أنها تلاعبت بها أيدي بشړية.