زوجي
انت في الصفحة 1 من صفحتين
تزوجت من 18 سنة بنت عمي كانت نعم الزوجه
أنجبت منها 4اولاد وبنت ربنا يجعلهم بارين ويصلحها قبل فتره صار عندي مرض بالبروستات أكرم الله السامعين كشفيات وفحوصات ومع الفحوصات طلع ان عندي عقم ولا استطيع إنجاب الاطفال
انا جن چنوني كيف عقيم ومعي 4 وصار الشيطان يلف بي يمين ويسار وقلت لازم اروح مستوصف اخر اتاكد حرام اظلم زوجتي وفعلا رحت اكثر من 3 مستشفيات والكل نفس النتيجه فكرت وقررت اخذ عيالي اسوي لهم فحص عشان ما اظلم امهم وهي شرفي قبل ماتكون زوجتي.
ولابد ان يوضع علي الجهاز لمده شهر فا ذهبت الي البيت وانا الشك سوف ېقتلني ولا اعلم ماذا افعل ولا اريد ظلم زوجتي اكراما لعمي حتي تتبين لي الحقائق بعد التحاليل وعندما دخلت الي البيت وجأت الاولاد كالعاده يحضنونني فلم اسطتيع ابادلهم نفس الشعور بدأت بالصياح في وجه الاطفال حتي يكفوا عن المشاكسه بي فجأت زوجتي وادخلتهم الي غرفهم وقالت لي ما بك فنظرت الي رقبتها وجتابني شعور ان اضع يدي علي رقبتها ولا اتركها حتي ټموت وهنا قلت في سري لا إله إلا الله
وعندما دخلت له مكتبه رأي الحزن في وجهي
وسألني ما بك يا صديقي وانا لست اعلم من اين ابدء الكلام وكأنني فقت النطق وما هي الا ثواني معدوده ونهمرت الدموع من عيني
وسالتي مابك لابد ان تحكي كي اعرف كيف اساعدك وانا لا استطيع الكلام وطلب صديق مني الهدؤء حتي يعرف ما سبب هذا البكاء حتي هدئة بعض الشئو حكيت له القصه كامله فقال لي اهذا سبب حزنك وبتسم ابتسامه خفيفه وقال هؤلاء الاطفال اولادك وزوجتك زوجه شريفه تصونك وتصون عرضك ولا داعي كل هذا الشك
نا اقول تلك الكلمات للأطفال كان قلبي ېتمزق من الداخل ونمت تلك اليله ايضا امام التلفاز في الصاله
وفي الصباح ذهبت لأقضي بعض اعمالي التي انا