رواية دخل على بن ابي طالب رضي الله عنه
حكم عادل
دخل علي بن أبي طالب رضي الله عنه إلى المسجد ذات يوم فرأى صبي يبكي بكاء مريرا وحول الصبي جماعة من الرجال يحاولون إسكاته فلما رآه يبكي قال له ما بالك يا صبي
فقال الصبي يا مولاي إن هؤلاء الرجال الذين تراهم خرج أبي معهم في سفر وكان أبي صاحب أموال وأخذهم معه للتجارة فعاد هؤلاء الرجال ولم يعد أبي معهم فلما سألتهم عنه قالوا ماټ فسألتهم عن تركته من الأموال فقالوا ما خلف شيئا فلما اشتكيتهم إلى القاضي استحلفهم فحلفوا له وأطلقهم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ومن ثم دعاهم جميعا ونظر إلى وجوههم وقال انبئوني بما فعلتم بوالد هذا الصبي فقالوا له بصوت واحد ماټ
ففرق علي بن أبي طالب بينهم وأوقف كل رجل منهم في جهة من المسجد ثم دعا بكاتبه وقال له اكتب ومن ثم قال للناس على حده إذا رأيتموني كبرت فكبروا معي كلكم
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
فلما سأله عن كل هذا كبر علي رضي الله عنه وكبر الناس معه كما أمرهم فارتاب الباقون من الرجال لما رأوا وسمعوا التكبير ولم يشكوا أن صاحبهم قد أخطأ بحديثه
فأمر علي بسجن الرجل الذي سأله ومن ثم دعا بالآخر وقال له قد علمت بما صنعتم به فقال الرجل على الفور يا أمير المؤمنين ما أنا إلا واحد منهم ولقد كنت والله كارها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فانكشفت الحقيقة بتلك الحيلة الذكية وعاقب علي رضي الله عنه المجرمين بفعلتهم الشنيعة وشفى غليل الصبي على والده
رضي الله عن صحابة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم